مع اكتمال مراسم التطهير. تبدأ “ماين” في العمل في المعبد كعذراء ضريح مبتدئة.ما تنتظره هو ما أرادته دائمًا: غرفة مليئة بالكتب!لكن حياتها الجديدة ليست الحلم الذي كانت تريده، فهي محاطة بالنبلاء الذين يسخرون من أصولها، بسبب كونها عامية، بل وحتى خدمها الخاصين يسببون لها المشاكل. علاوة على ذلك، عليها أن تبذل جهدها باستمرار للتغلب على ضعف جسدها.ولكن، بحبها الذي يلتهب في قلبها للكتب، فإنها تحاول القيام بواجباتها الجديدة بكل ما لديها.
التعليقات